▒▓███►ஐღ♫هـــذآآآ انـــآآآ♫ஐ◄░▒▓███ღ

ڪمّ آحسده نومڪ ، يسرقڪ بـ : مُفرده !
حيثُ لآ أحد غيرهه‘ ( يحيط بڪ ، يملئڪ ، يغطيڪُ!
أشعرُ به يغرق َ و : عينآڪ يستڪنُ ،
وآشعر بڪ تحتآجُه وترغبُ به ، بل وتستسلمُ لهَ ،
وتدعْنيُ طالبآ الإذنُ من أجلُه !
أو لآ ترآهّ محظوظآ يعآنقڪ ڪلّ ليلهّ ،
ويغآدرڪ صبآحآ - وآثقآ أنك ..
سـ تحتآجُه ليلآ وترغبُ به !
سآذجُ مآيدورْ فـي رأسيُ الآنُ لڪننيّ ..
سـ : أنطق به وإنْ آضحڪڪَ !
آمممممُ
................................................ ليتنيُ نومڪّ ، !

يَ ربِ آجعلَني ممنِ تفآئَلِ بخِ’ـيرگ
♥ فأگرمَتہ ، وِ توَگل علَيگ فگفيہَ
جُمعْة مبآرگـة ..

ڱإن في وسط آلمدينھ . . طفل . . أكبر من سنينھ . .
[ وآلدھ ] . . مآآت بَ حنآنھ ! وَ لآ جلس يندب زمآنھ . .

صآدَق هُمُووم الشّوآرع . . يمسح الدّمعھ وَ يصآرع !
[ طفل ] . .
لكن كآن بآرع . .

مآت [ أبٌوھ ] وَ جَآء مكآنھ . . يمسح أطرآف القٌوآيل عن جبينھ . .
يبعِد الشّمس وَ يطآردهآ
بَ يدينھ . .
طفل أحزآنھ [ معآلم ] !
طَيّبْ
وَ سَمْح
و مٌسَآلم !*

يمشي وَ يطوّح بَ صُوتھ . .
يبغى قُوتْ أٌمّھ وَ قُوتھ . .

وَ لآ أقبل اللّيل . .
وَ رحَل وَجھ النّهآر . .
رآح ل أٌمّھ مثل الأطفَآل الصّغآر . .
إرتمَى . . .
إرتمَى . . .
إرتمَى فَ حٌضنہآ ﺂ ﺂ . . قآمت أٌمّھ تبكي
ل ضيعةة سنينھ . .
. . . وَ صَآح ‘
يٌمّھ . . . .
[ ليھ يَ عُمري حزينھ
دمعتكك يَ ﺂلغآليھ واللّھ ثمينھ . .
. . تحسبين إنّي حزين
. . لآ ، وربڱ !
. . مَ ألينّ !
ﻣ̉ن لقىىّ هذآ ﺂلحنين . .
ينسى هَمّھ ‘
ينسى حٌزنَھ ‘
ينسىىً حتّى
العُمر كلّھ . .
‹ ډآمڱ أنتي تحترينھ !

وَ في صبآح ﻣ̉ن صبآحآت الضّيآع !
ﺂلحزن قرّر . .
يقُول الودآآآآآآآآآع ! = (

- نآډٺ أُمّھ ؟ , مَآ سمع !
- صآحَت أُمّھ ؟ , مَآ نفع !
- طَآحَت أُمّھ ؟ , مَآ ړجع !

. . ﺂلصّغير اللّي ملى الدّنيَآ صِرآع . .
مآت من كككَثر الوجع

لإ أحد يُمكنهِ فهم آحتيآجآتك أكثر من نفسك ،
لإ تِظن ان ھٓناك من يعرفك حَق آلمعرفة ،
ۈلا تِصدق ان الأكبر سناً . .
هو دائما الأدرى بَ آلمصلحة~

. .

▒▓███►ஐღ♫هـــذآآآ انـــآآآ♫ஐ◄░▒▓███ღ - صفحة 23 E98dnUSjDPoQAAAAAElFTkSuQmCC

-♥-
طلب منها ان تطفأ النور حتى ينام
فأجابتهـ :
لماذا دوماً أكون من يطفىء النور؟؟
أجابها مبتسماً :
لأنكـ مظلومة مثل بقية النساء
........أجابتهـ :
بل قل لأنكـ كسول مثل كل الرجال
!!!
إبتسم وقال لها في قلبهـ لم تنطقها شفاهـ :
إنما لكي يكون وجهكـ آخر ما اراه قبل نومي
وليس مفتاح الكهرباء

ٱنـِْـآ

; لُو ﺂتبَرعْ بـ دّميـِـۓ لِلـ [خَلْق]
گآنْ شفتُوآ آلبَشّر گگگلھُٓمـ ذوق ♥

أستغربْ !
كيفَ يذهبونَ ويبتعدونْ ،
وهمْ أدرى النآسِ بأنَّ غيآبهمْ يقتلُ فينآ كلَ شئٍ إلآ " حبهمْ " ، !

يحّز بخَاطري إنّي بعتْ هـالكوْن
. . . . . . . . . . . . . . | لـ عيَنْ إنسًسآنْ ,

يحآوْل قدِ مـآيقدَرِ إنّه بسس /
. . . . . يقهّرنَيّ , ! ~

لَـآزِلت آجهَل .. أَي جُنُوِن ذلِك آلذِي آمَآرِسَه بِـــ "حَق نَفسي" !
كَمـآ أنني مَآزِلت عَلى يقِيـن بــ أننِي .. سَـ أنتَظر .. وَأنتَظر .. وَأنتَظر
لـأحصِل عَلى شيء أَو أفقِـد ، كِل الـآشيَّاء
لم أحَبگ " كَـ " شَخصْ فقَط "
بَل أحبَبتك گكل شيئ ولَآ آرُيد آلآنتَمآء الا لغيَرك

صديقي !
ركز في عملك فقط !
ولَا تُشغل تفكيرك بأَي شيء !
فقط ثابر من أَجلي ♥
وأَنا سأَدرسُ بجدٍّ لِأَجل روحك التي أُحب ♥

عِندمَا لَمست يَداك يدَاي أحسستُ بِ شُعورٍ لا أستَطِيع وَصفه ! .. :126:

ش ك ر اً لَكــ ♥♥
شُكراً لـِ كُلِّ ما يَجمَعُني بك .
دُمتَ لِي صَديقي ♥

تَعـآهدنـآ يأيدينـآ
وبـِ قلوبنـآ أووولـآ .. ♥

أنْ نبقـَـَى سَسَسَويـآ لَـآ يفرقُنـآ شَشَيءْ

وَ سَسَسَنبقـَـَى

▒▓███►ஐღ♫هـــذآآآ انـــآآآ♫ஐ◄░▒▓███ღ - صفحة 23 FGN97333

أقوم بمرآجعة محآدثتنا آلآف المرات .. رغم انني حفظتها ..
لكني أعشق ثرثتنا معآ ♥.~

- كلّما رأيتكَ " إبتسمتُ " ! ولا تسألنى لِمَ ! :130:

مَهما أَهدانا القدرُ أَلماً ووجعاً !
حزناً وضيقاً !
لَنْ أَدعَ يدك تفلتُ مِنْ يَدي أَبدا !
كَيفَ سَأَفعل ويدي التي حَمَلَتْ لك في أوردتها وشراينها نبض قلبي !
ليصلك فتُلَامسه بكلتا يديك !

حينَ نكونُ معاً في الطريقْ وتأخذُ - من غير قصدٍ -
ذراعي ..
أحسُّ أنا يا صديقْ
… , بشيءٍ عميقْ ♥ ..

ھو . ﺣﺑﯾﺑي ,
صدﻳ̉ﻗي ، روحي
ۆذآگ ﺂلشيء ﺂلذي ؛
ﻳﻧﺑض يسآري ♥
إختلفنآإ ، تشاجرنآ ، إخٿلفٿ آرآئنآ
- لگن يبقى ھٓو مختلف عن
بقية ﺂ̲لبشر
أحببتُھھ
أدمنٿ ۆجوده ـ ﺟﺂ̲نبي !
ربي
لآ تُرني فيھ ] بأساً يبگيني ] ~
ۆلآ تذِقني : فجيعة فقدهـ ،
ۆمرﺂ̲رةَ فرﺂ̲ﻗ͠ھا
( فِ إني أحبھ )
آحبھ ... ♥

لمّ أخبرهُ بهذآ السِر ، لكني أشعرُ بالضيآعْ ؛ في اليوم الذي لآ أكلمه فيه !
]آلهـي أحفظـه لـيٌ فَ أنـآ آحبـه حـد آلجنـون ..

آخبرهم اني احبڪ.
لآ بل آعشقِڪ. ..
ﻻ بلِ آتنفسڪ..
آخبرهمُ آنڪ ؛
روحي،
قلبي،
حياتي ،
دنيتيّ ،
عشقِي ،
لآ بل أڪثرُ ..
آخبرهمّ آنڪ مختلف ..
آخبرُهم آنِڪ آڪسَجيني ..
آخبرهم آنڪ تعيش بداخلي ..
آخبرهم آنڪ روح آستوطنت گياني ..
آخبرهم آنني آختنق عندما تبتعد عني ..
أخبرهم أنني احتاجڪ وافتقدڪ بسرعه ..
آخبرهم آن يومي دونڪ آنه لم يڪن ..
آخبرهم آن عيني لم تعشق غيرڪ ..
آخبرهم آنني لآ آستطيع رؤيتڪ حزين ..
آخبرهم آني " لآ آستطيع العيش دونڪ " ..
آخبرهّم آنڪ ﺂنا

ســـرّ سَعّـــآدَة قَلّبِـــگ ?
آنّ تَشّعُــــرْ آنّ آللّـّـــه رَآضّيــــے عَنّـــگ
• فـــلّا تَنّسَــــے ذِكَـــرّ آللّـــّه • :)
لـآ الــه الـآ انت سبحانكـ اني كنت من الظالمـــين

. مِن لھَفٺِي : لھہَ *
صِرٺ ( ﺂٺۆهممَ ) : #
ﺈنہ / ينإﺂديّني . . ♥ :138:

ذات يوم اخبرت امي باني اخاف من الظلام و الاموات
ابتسمت امي وقالت
بل عليك ان تخاف من الاحياء لانهم اكثر ظلاما و ظلما

وجهي مُدارٌ لجهة الشرقِ ووجهُك مدارٌ للغَرب ..
نهزّ أرجلنا .. ومِن نظراتِنا ينبعثُ الغضب ..
ثمّ بعد لحظات ..
" أحبّك " تخرُج من إحدنا :) فنبتَسِم ..!
- " إممممم , لماذا كنتُ غاضب منك قبلَ قليل ..!؟ لآآ يَهُم المهم أنك بقربي الآن " .
\
لحظاتُنا المجنونة تلكَ أشتاااقُها بـ عُمْق !

الضمير :
شيءٌ صغير داخلنا ، عندما نرتكب الأشياء السيئة يبدأ بالوخز الموجع ، وإذا
كررنا العمل السئ مرات ومرات يُستـَهلـَكُ الضميرُ فيختفي الوخز ..!

كَمْ أَحتاجُ لِأَن يقذفني الفرحُ وإيـاك !~
نَطيرُ في عالَمنا المُفعَمِ بِـ ] المَطبات والحُزن ] بجَوانح الأَمل !~
فَنَملأُ المَكان عِطراً وحُباً ،،
هَيّا معاً نُداوي جِراحَ بَعضنا !
ويُنسي كُلَّ واحدٍ منا e]تَعبَ ] الآخر !~
/
]♥]