▒▓███►ஐღ♫هـــذآآآ انـــآآآ♫ஐ◄░▒▓███ღ

يَـآ رَب ُ ،’
لآ تَجعَلْ آلدُنيَـآ ، تُفَرقُ بَينَ قلبيِنِ مَـآ تعَـآنقَـآ إلآ مِنْ أجْلِكْ ،’

تدري ۈش ٵگبر ، ﻣ̲ﺷ̲ڳڳڳلہ شفٺھآٳ فيگ

ٳنگ "مآ" ٺبيني ،

بَس مآٳۈدگ . . تِخليِني

أَتعلم ماذا كُنتُ أَفعلُ الآن !؟
كُنتُ أَرتَقِبُك تُرسل ليَّ على هاتفي ] نبضة ] !
تُسعدُني وَتُريحني !
كَمْ كان حجمُ ذاكَ الشوق الذي يَسكُنني لـ ]هَمسك] آخرَ الليل !~
فَيجعلُني أَنامُ بـ راحة !
♥

حِينَ أمُوتُ أنَا ~
ويحْتَضِنُ التُّرابِ عِظَامِي~

][ أمِّــي ][

لنْ تُصَدِّقَ نَبأ وفَاتِي ..
سَتُكَذِّبُهمْ مرَّةْ وأخرى ..
سَتَنْعَتُهُمْ بالكَاذبِينْ وتُحَاولُ اسكَاتِهِمْ ..
وكَأنَّ إبنَهَا يسْتَحِيلُ مَوتِهَ ..
مَرَّةً ومَرَّةْ ..
إلى أنْ تُصَدِّقْ ..
وحِينِهَا
سَتَصْرُخْ فِي وجهِ القَدرْ ..
سيَظَلُّ دمعهَا لوقتٍ طويلٌ يَنهَمِرْ ..
سَتَفْتَقِدُنِي ..
وفِي نَومِهَا لنْ تَرتَاحْ وهِي تَتَذَكَرُنِي ..
رغْمَ هُروبِهَا مِنْ أشْيَائِي وصُوري..
مِنْ ثِيابِي وعِطْري ..
إلا أنَّ الحُزنُ سَيظَلُّ يَسكُنُ قلبَهَا ..
وكأن مَوتِي أفْقَدَهَا كُلُّ البَشَرْ ..
سَتَتَألمُ كُلمَا سَمِعَتْ إسماً يُشبِهِ أسمِي..
كُلَّما دخلتْ غُرفتِي ولمْ تَجِدَنِي..
تَرى سَريرِي خَالياً ..
وتبكِي حِينَ تَتَذَكَر بِأنِّي أنَامْ فِي قبرْ..
لنْ أكْمِلْ ..
فَـ فَاجِعَتُهَا أكْبَرْ من أصفهَا بكلمَاتْ ..
أو قلمٌ وحِبرْ ~

][ إخْوتِي ][

سَيَأخُذُهُمْ الوقتُ للتَّصْدِيقْ ..
سَيَمُرُّ شَريطٌ يَحْمِلُ صَوتِي وصُوري أمَامَهُمْ ..
مَمْزوجٌ بِصَدمَهْ..
وصُعُوبَةٌ فِي الإستِيعَابْ ..
سَيَتَذَكَّرونَ ضِحْكَتِي..
سَيَسمَعُونَ فِي لَحَظَاتِ هُدوء المكَانْ صوتِي..
سَيروُنُ وجهِي فِي كُلِّ أرجَاء البيتْ..
سَيَحْتَفِضُونَ بِأشْيائِي ..
ويَتَمنُّونْ أنْ أعُودَ ولو لِـ لَحَظَاتْ ..
لنْ يَنسُونِي بِسُهُولهْ..
سَأتَرَّبُّعُ ذَاكِرتِهِمْ..
سَيبكُونَ لِفقدَانِهِمْ أخِيِهُم الصُّغْير..
سَيبُكون بِألمْ .. وسَيكُونُ بُكَاء رحمَةْ ..
وعليَّا يَترحَّمُونْ ~

][ صَدِيقَي ][

ولا أعْلَمُ كَيفُ سيَكُونُ إسْتِقبَالِهَ للخَبرْ ..
كَيفَ سَيُعلمُونَهَ بِأنَّهَ فقدَ رفِيقَ العُمرْ ..
حِينَ يَعلَمْ ..
ويُدرِكُ بأنِّي إنَتَهَيتُ ..
ورحَلتْ مَعِي ضِحكَاتُنَا ..
مَواقِفُنا..
طَيشَنَا و لِقَائَاتُنَا ..
سَيَتَذَكُّرُنِي بِحُرقَةْ..
سَيَتذَكَّرْ أخِرَ مُكَالمَةٍ بينَنَا..
وأخِرَ ضِحكَةٍ عِشْنَاهَا معاً ..
سَيَذَكَّرُ سِراً قَدْ أخْبَرْتُهَ بِهِ ..
وسَيَتذَكُّرُ سَهْرَتَنا ذَاتَ ليلةْ ..
سَيَخْرِجُ كلَّ الصُّورْ..
سَيَبْكِي لفُقدانِي ..
سَيَلُومُ نَفِسَهَ لأنَّهُ قدْ مَرَّ وقتٌ ولمْ يَرانِي..
وكَأنَّه يَنْكُرُ وجُودَ القَدرْ..
صدِيقي سَيَفتَقِدُنِي ,,
نَعَمْ سَيَفْتَقِدُنِي كَثيراً ~

][ شَخْصٌ مَا ][

أحَبَّنِي ذَاتَ يَومْ وإفْتَرقْنَا ..
لَمْ يَسْمَعُ أخْبَاري مْنْذُ مُدَّةْ..
إلى أنْ ..
يأتِيهُ خَبرَ فُراقِي الأبَدِي..
لنْ يُصَدِّقْ الخَبَرْ..
سَيَضْحَكْ لمَا يَقُولُونَهْ ..
وبِثِقةٍ سَيأخُذُ هَاتِفِهْ ويَتَصَّلْ..
سَيَجِدُ كُلُّ الطُّرقْ مُقْفلَةْ..
وسَيحَاولْ ويُحَاول ولنْ يَمِلْ..
سَتَنْطَفئْ ضِحْكَتُهْ حِينِهَا..
سَيحَاولْ أنْ يَحكِي لِنَفْسِهْ عَنِّي ..
وعبَثاً أنْ يَجِدَ الجُمَلْ ..
سَيَشْتَاقُ لِصَوتي..
سَيَتَمَنَّى أنْ يَرانِي بَعْدَ مَوتِي..
سَيعُودُ لِيقرأْ رسَائلِي..
سَيَتَذَّكَرُ لمْسَتِهِ لأنَامِلِي ..
سَيذْهَبُ ويزورُ أمَاكِنْ فِيهَا إلتقينَا..
وسَيقُول للمَكانْ ][ هِـــو ][ مَاتْ ..
وسَيبْكِي .. وسَيفقِدُ فِي الحَياةِ الأملْ ..
ويْبقىَ حُزنُهْ لوقتٍ مَعْلومْ..
ويَنْسَى مَا حَصَلْ ~

][ هَذَا المَكَانْ ][

حَيثُ إلتَقيتُ الأصْدقاءُ والأحِبَّهْ ..
حَيثُ كَتَبتُ حُزنِي والفَرَحْ..
سَيظَلُّ لِوجُودِي خَالياً..
البعضُ لِي سَيشْتَاقْ..
والأخَرْ لنْ يُحَركُهُ الفُراقْ..
سَتَظَلُّ صُورتِي كَمَا هِي ولنْ تَتَغَيَّرْ..
سَيبقى إسمِي ساكناً لنْ يَتَغيَّرْ..
لنْ أكتُبَ بَعدْ ..
وإنْ كَتَبُوا لِي لنْ أردْ ..
وكَأنَّهُ عالمٌ خَالياً مِنَ البَشَرْ..
فَهَذِهْ المَرَّةْ سَيكُونُ بلا عَودةٍ السَّفَرْ~

أحِبَّتِي ~ قَدْ كَثُرَ المَوتُ فَجَأةْ ..
فَـ عُذْراًُ إنْ قَصَّرْتْ ~
وسَماحاً إنْ فِي حَقِّكُمْ أخْطَأتْ ~

كلُ شيءٍ يَهوى نزعَ راحتي ، كُلِ شيءٍ يهوى نَحْرَ رَغبَتِي !
لا افهمُ ما يجري لِي ! اما ان اكونَ مرهق نفسيًا فـ تزعجني الكتب الدراسية ، و اما ان ابدو بخير ، فـ اصابَ باوجاعٍ جسدية
تجعلني أأنُ ألمًا ، و اهمسْ .. أينكِ أمي و الدمعةُ في عيني !

- لطفكَ رب العباد !!

حتى مع انقطاعِ حبلِ التواصلِ بيننا ،
لازلتَ قادرًا على تَركِ قلبي مُهشمًا ، مَقبوضًا ..
يُكسرُ في الثانيةِ عدةَ مرات ، و يَبكيكَ جَزعًا !

- أيعفو لكَ قلبٌ دَاويتهُ ، ثُمَ قتلته !؟

مُنذُ متى كانَ البُكاءُ مُجْدِي لـ الاطمئنانِ على أحدهم ؟
مُنذُ متى كانَ العجزُ عن التنفسْ يثيرُ شفقةَ زمانِنا فـ يُخبرنا
عَنْ حالِ من سَلبوا القَلْبَ وَ اَطالوَا الغياب ؟
مُنذُ متى كانَ صراخِي يُبكي قَدري ، فـ يأتي بكَ على سحابةِ
شوقِي و يُهطلكَ مَطرًا ، يُحْيِي انقباضَ قلبي ؟

- وَجع ، و سُؤال .. أنتَ بخير ؟

حسبي رَبِي .. وَحدهُ يُشفي ما فِي صدري ..

- إن كنتَ يا رَبُ مَعِي فـ كُلي
ثَقةٌ بـ نظركَ في امري يَا الله !

لَا تَقلق ، جُرحكَ لآزالَ يبكِي فِي صَدرِي مَا بينَ أضلاعِي !
نَسيتُ الكثيرَ لَكنني أبدًا لَمْ أنْسَى ما فَعلهُ قلبكَ بِي .

- لآزلتُ أُحصِي الجراحاتْ ، وَ أضمكَ لـ قائِمةِ المَدعوُ لهم ..
دونَ أن أُطلقَ العنانَ لـ أدْمُعِي لـ تنزفكَ من عَيني كَما يَنزفكَ قلبي .

" أَوجعتني ، وَ وجعكَ أبدًا ما كانَ مِثلَ بقيةِ أوجاعِي "

لا أملكُ الا ان اغفو و أنا أربتُ على رأسِ أُمنيتي ،
عَلَها تجعلُ القلبَ يتوقفُ عن البكاءِ بـ نبضٍ مُزعج !

- بـ صدري .. بَسمة ، دَمعة ، عِتاب ، امتنان
اَشواقْ ، اوجاعْ ، افراحْ و رغبةٌ مُلِحة بـ الصُراخ !

هنيئًا لكَ قلبكَ الجافِي .

انتَ يا منْ تَدَعِي الحُزن ، و تهمسُ في اليومِ ألفَ مرة ..
" لِمَ انا يا ربْ " ! و تبكي مخبرًا ان لا احدَ موجوعٌ كثرك !
و ان الحياةَ كتلةُ سوءٍ لا تحنوا عليك !
انتَ يا انتْ ! قبلَ ان تتذمر ، و تقنطَ من رحمةِ ربكَ و كرمه ..
اتذكرت لـِ وهله كِمَ النعمِ التي منحكَ اللهُ إياهَا مذ تنفست ؟

اتذكرتَ نعمةَ الاهل التي يفتقرها الكثير ؟ او نعمة الصحة التِي يشتاقها
الالاف ! او نِعمة الطعامِ التي كم حاسةِ تذوقٍ تحنُ لـ تناولها ! او نعمةَ
المنزلِ التي كم روحٍ ترتجفُ بردًا و وجعًا حيثَ لا منزلَ يأويها ؟ او
اعظمَ نعمةٍ و هي معرفةَ الربِ و عبادته ! تلكَ النعمة التي حُرمَ منها
الكثير !
اتذكرت شيئًا من نعمِ الخالقِ الرحيم ؟ ام انكَ لا تجيدُ سوى تأملَ السوءِ و نسيانِ الفرح !
كفاكَ جحدًا ! و اشكرَ اللهَ على نعمهِ التي لو احصيتها لـ انقطعَ النفسُ قبلَ ان تجمعها كلها !

- شكرًا لله على كلِ حال !

آتَمُنىْ آَن ادْخُل فَي ( غَيْبُوْبَه) !
وابتعد فيها عن كل مَ يشغلني
وعن كل منهم حولي
مِن يُحِبُنِّي ، ومَن يگرَهِني
مِن يُرِيْدُنِي ، وَمَن يَرْغَب ب آلآبْتُعَاد عِنْي
... ارِيْد فَقَط آن آرّتَآ آ آ ح
اريد آَن آَدْخُل فِي غَيِبُوبهُه !!
لگن وَآَنَآ فِي عُمَق هَذِه آلْغَيِبُوبهُه
ارِيْد آَن آَشْعُر بِمَن حَوْلي !!!
ارِيْد ان ارَى مَن هُم حَوْلِي [ فِي كُل يَوْم ]
مَن يَسْتُلْقي فَي گل ليُلَهَه
عُلَىَى آَلگرُسْي الْمَوْجُوْد
ب آَلَقُرْب مِمَّن سَرِيْرَي يُرِآقَب عَيْنَآي

وينتظر متى وفي أي وقت
ارْمّش وَآَحَرگهَآ گي آُعَوَّد ل آَلَدُّنْيِا
ارِيُد ان ارِى مِن يَأْتِي وَيَمَسگك بَيْدِي
ويْبگي ويُحَدَّثَنِي عَن مَدَى حُبْهَه وشَوقِّهَه لِي
ومدىى حزنهه على حالي !!
آَرُيِد ان آرىَى مَن يَقِف فِي زَآْوية آلغُرَفَهَه
يَنْظُر آَلِي !!
وَمَن يَجَلِس عُلَىَى طَرْف سَريرِي
يَحگي لَي م آَلَذِي يُجَرِّي مِن حَوَّلِي !!
ومن يأتي بِ الورد
گل يْوِم ويَضَعُهُآ ب آَلَقُرْب مِن رَأْسِي !!
يَأْتِي ب ورُوْد ( آَلَقرنفـل )
لآنْهَه يَعْلَم گم أَعششِشْقِهَآ
آَرُيِد آن آرىَى مَن يُرِيدُنِي ( آُنْآ ) ب نَفْسَّي !!
مِن يَأْتِي رَغْبَةَ بِي !
لَيْسَت ْرغبة ب خِفَةَ دَمّي !
آو رَغْبَةَ ب تَعْلِيْقَآتِي !
بَل مَن يُرِيْدُنِي آُنْآ !
يُرِيْد آَن يَرَآنِي مَعَه فِي آَلَدُنَيَآ آَضَحگك وآَفَرَح
مِن يُحْحَلف انَّهٌ لَايُرِيد آَن يَرِىَى دُمُوعِي !!
ارِيْد ان آرىَى مَن سّمَع ب خَبَر غَيْبُوْبَتِي
ولم ( يَفگر ) آَن يَأْتِي ,
ل يُلْقِي نَظَرَه عَآبِرِه عُلَىَى مَلآمحي

كَنْا فَيْ مَكَانْ " أظَنْ فَيْ قَريَتيْ :$ "
أنَا وأنَت ..
أشَعَلنْا شُمَوع , و وضَعَنْا ورود ..
وكَانْ بَجانِبنْا قَفصْ عَصَافيْر ..

أنَت ذهَبت لمَحل , قَاصِد الشَراء
وأنَا كُنتْ سَعَيْد , وبيْدي هاتَفيْ وألتقَط صِور لِمَا فَعَلنْاه ..

فَجأه ؛ !!
هَجمَوا عَليّ مُرتزقَة !
و لا أعَلم مَا الذيْ أتَى بِهُم اصَلاً

أفَسَدوا كُل شَيء ..
وانَا كُنتْ خَائفَ / أريَدك
أخَذتْ أركضض , اركككضض .. وعينايْ تبحثْ عَنك !
إلَى حيْن , أستيقَضت :")

هَذهِ حُلمَتيْ فَيْ صبَاح اليَوم :"( !!

لَيسَ هُنآكَ أجمَل مِنْ رُوحٍ تُحبّني لـ ذَآتِي .. ♥:")
تَحرِصُ عَليّ .. تَخآفُ عَليّ .. تَتمنّى ليَ الخَير دَوماً .. :]
تُذكّرنِي بـ صَلآتِي .. بـ برّ وَآلديّ .. بـ أخلآقِي .. ♥
تَكُونُ مَعي فِي ضِيقَي .. و فَرَحي .. :]
فـ تُكففُ دُمُوعِيْ إنْ سَقَطتْ .. وتُشآركُني فَرحَتي إنْ وُجدتْ ..
أنآمُ وأصحُوآ .. عَلَى هَمسآتِ صَوتِه الدآفِئة .. ♥ :)
وكُلّمآ سَجدتُ لربّي ؛
دَعوتُه أنْ لآ يَحرمَني قُربَه .. وَيُيسرّ لِي لِقآءهَ دَوماً مِن حَيثُ لآ أحتَسبْ .. ♥!

؛

هَنيئاً لِكُلّ مَنْ يَملكُ رُوحاً تُحبّهُ كـ تِلك .. ♥ :")

من لاا يمتدح #
فيگ / شي أبداً !
فأعلم انہ :
أشد النااس
.. ( غيرره منگ*

مؤلم كوني آعلم حقيقة تورطي معك ..
رغم يقيني بَ أن طريقنا مؤكد مع الـآيآم سيزول ..
الـآ أن ذلك القلب المغفل لـآيقوى ..

ياللهَ عفوكْ , كِل ماضاقْ باليْ
وياللهَ حِلمكْ كِل ما أصبحتْ وأمسيتْ .."
وياللهَ صبركْ مِن ضيقات حاليْ
. وياربْ قـوهَ كِل ما أدبـَرتْ وأقفِيتْ .."

كل انسآن يمَر ب فترهُ :
لآ يطيق مكآلمة آحد , لآ يجآوب الآ بكلمه
ينجرح على شيّ تآفه , حسآس جدآ , عينآه تذرف في آيّ وقت
فالتمسوا له عذراً
حين لاترونه بالوجه الذي تعودتم عليه ,
فَ للنفس آفاقاً و وديآن
لعل صدره يحوي مآ لا يستطيع البوح به ]

فَ رفقاً به

نقضـي شهوراً من العـذاب لـ تخدير الذاكـرة
ويأَتون { هم } بـ مجرد كلمه يوقظون فيـك كل شـيء ..♥

لست مهتم للأخرين ..
اذا كان في قرار أنفسهم بانهم أجمل الناس !
ولكن سيأتي يوماً وأعلنها أمامهم بصراحة ..
أنتم لاتملكون صفة من الجمال ..!!
اذا لم يكن هناك جمالاً للروح حتى يكتمل جمالك الصحيح ..
تعلم كيف تتفنن باخلاقك ,, بروحك المرحة ,, بطيبة قلبك ,, وسعتة ,, وتحمله ,, والصبر ,, ومواجهة النفس مواجهة صحيحة
دون التخفي عن أنظار الآخرين خشية منهم ..
أو تكبراً وغروراً لتبني لك بها حاجزاً لحالتك النفسية
ووهم الآخرين بانك من تمتلك كل شي من جمال ومال
وانت تصارع نفسك من الداخل
لتكن طبيعياً في تصرفاتك حتى يسعى الآخرين للتقرب منك أكثر
وتزداد محبتك في قلوبهم ..

((أنا لست إبن سلطان ولكن إبن رجل علمني كيف أعيش ملك بالإبتسامه في وجه الآخرين))

من يقول في نفسه
أن الصديق لا يؤثر في صديقه
فهو يكذب على نفسه و يضيعها ..
فلو كان الصديق الفاسد لا يؤثر بين أصدقاء صالحين ..
فما بالكم بالتفاحة الفاسدة التي تخرب صندوقاً كاملاً
من التفاح الطازج بينها ؟؟
فأنظر لنفسك و انتقِ أصدقاءك
وكن صديقا صدوقاً
وبادر دوما بالصلح وكن نعم الصديق ،
فربّ أخ لم تلده لك أمك ..
فالصديق الصدوق هو من يدوم ،
لا صديق المصلحة فقط ،
وصديقك الحقيقي هو من صدَقَك بالقول والفعل
وخاصة عند الشدائد
لا من صدّقك وأومأ برأسه بأنه يصدق كل ما تقول
وربما هو الظاهر فقط
فلنحتفظ بأصدقائنا المخلصين ولنكن نعم الأصدقاء قولاً وعملاً

ياااااااااااااااا بعد حيي يااااااااااا سناااااااااااااابس

وحشتيني ووحشوني كل اهلي

انتظريني يااااااااا ارض اهلي واحبابي

راجع لك بعد اسبوع

نظرت من نافذة غرفتي وبيدي كوب قهوتي الساخن ..

وشاهدت بداية المساء وقد أرتسم بخيوط فضية لامعهـ ..

معلنهـ لبداية ليلة مضيئة ..

كم يغريني منظر ذلك المساء ....

كم تغريني طلته وكأنه يدعوني بتناول فنجانآ من السهر على أوراق الذكريات ..

أحبّك جداً ., اقلِْق عِليّك جداً ., افكّر بِكّ كثيَراً.,
أبَكيْ إنْ مَرضتَ ,، وأفَرحْ إنَ رأيُتكْ مُبتِسماً
أسُكنكَ بِي وكأنُكْ فلّذة كَبدّي ,، أحَسُ بكْ وكأنيْ إستَنقصِتْ شَيءً بقلّبيْ
وملّكتُه يَديِكْ ..
ولِكنْ الفَرقْ : أنْ أمَكْ تحُبِكْ كـ/ حُبهآ لبآقيْ إخَوتِكْ ,،
وأنآ أحبّك وُحَدكْ ..!

لآ يهمگ ''
ترى بدونگ آلدنيآ ممله ،
مآشعرت آني بدونگ مستريح . . !*
گل درب غير دربگ ، صعب آدله ،
" وآلقمر "

لآ غآب ترى نجومه تطيح